بعد 18 شهرا على اندلاع حرب أوكرانيا، لا تزال شركات غربية عالقة بين سندان مواصلة نشاطها التجاري في روسيا، ومطرقة الرضوخ للعقوبات الغربية والمغادرة، وهما خياران أحلاهما مكلف.

بحسب إحصاء أجرته جامعة يال الأميركية، لا تزال نحو 100 شركة من دول مجموعة السبع تعمل في روسيا، على رغم أن عددها يواصل الانخفاض تدريجيا.

وقال الخبير الاقتصادي المتخصص بالشأن الروسي جوليان فيركوي "ما زلنا نرى توجها نحو تقليص نشاط الشركات الغربية على الأراضي الروسية".

في 21 أغسطس، أعلنت سلسلة مطاعم البيتزا الأميركية "دومينوز" قرارها مغادرة روسيا بسبب "أجواء تزداد صعوبة"، وأشهرت إفلاس فرعها المحلي الذي سعت لبيعه منذ أشهر، وأغلقت 142 مركزا في عموم أنحاء البلاد.


المصدر: SkynewsArabia

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version