يتجه النفط لتحقيق مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي، إذ يتزامن شح المعروض الناجم بالأساس عن خفض السعودية للإنتاج، مع التفاؤل بأن الاقتصاد الصيني يتجاوز أخيرا مرحلة الخطر.

ومددت السعودية، ومعها روسيا هذا الشهر، خفضا إجماليا بمقدار 1.3 مليون برميل يوميا حتى نهاية العام، مما أدى إلى تسريع السحب من المخزونات العالمية.

ودفعت المخاوف بشأن الإمدادات خام برنت والخام الأميركي إلى أعلى مستوياتهما منذ نوفمبر.

وتعتبر الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، عنصرا حاسما في نمو الطلب على النفط خلال بقية العام.


المصدر: SkynewsArabia

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version